أعلنت الهيئة الطبية الدولية (IMC) عن حاجتها إلى “حاملي نقالات” (شيّالين مرضى) من ذوي الخبرة للعمل في جنوب قطاع غزة، وذلك ضمن طاقم العمل في المستشفى الأمريكي.
تهدف هذه الوظيفة إلى دعم الكادر الطبي في تقديم خدمات صحية آمنة وسريعة للمرضى داخل المرافق الصحية، في بيئة إنسانية تركز على السلامة والرعاية المتكاملة.
ملخص الوظيفة
يتولى حامل النقالة مسؤولية مساعدة المرضى ونقلهم من مكان لآخر داخل المرافق الصحية، وفقًا لتعليمات الفريق الطبي، مع الالتزام بمعايير النظافة والسلامة لضمان صحة المرضى وسلامتهم أثناء النقل.
المهام والمسؤوليات الأساسية
- نقل المرضى من أقسام المستشفى المختلفة (مثلًا من غرفة المريض إلى غرفة العمليات أو الأشعة أو العيادة).
- مساعدة المرضى خلال النقل والتأكد من راحتهم في جميع الأوقات.
- نقل المستلزمات أو الرسائل أو المواد داخل المستشفى عند الحاجة.
- مساعدة طاقم التمريض في تلبية احتياجات المرضى (مثل رفع المرضى، تغيير الفراش، تقديم الطعام، أو المساعدة في النظافة الشخصية).
- إبلاغ الطاقم الطبي بأي مشاكل أو مضاعفات أثناء المناوبة.
- التأكد من النقل الآمن وفق حالة المريض وتعليمات الفريق الطبي.
- إبقاء المريض وعائلته على اطلاع بمكان نقله.
- الالتزام التام بمعايير النظافة العامة وتعليمات الكادر الصحي.
- التعامل بلطف واحترام مع المرضى وعائلاتهم، مع مراعاة العادات الثقافية.
- التعاون مع فريق الأمن في المستشفى عند الحاجة.
- تعقيم النقالة والكراسي المتحركة والمعدات المستخدمة بانتظام.
- تنفيذ أي مهام أخرى تطلبها الإدارة أو الكادر الطبي ضمن حدود العمل.
المؤهلات المطلوبة
- القدرة على القراءة والكتابة.
- يفضل إجادة اللغة الإنجليزية.
- مهارات تواصل جيدة وروح عمل جماعي عالية.
- لياقة بدنية ممتازة وقدرة على الوقوف لفترات طويلة ورفع المرضى والمعدات.
- القدرة على العمل تحت الضغط مع الحفاظ على معايير السلامة والكفاءة.
موعد التقديم النهائي
1 نوفمبر 2025
نبذة عن الهيئة الطبية الدولية (IMC)
الهيئة الطبية الدولية هي منظمة إنسانية عالمية غير ربحية، تعمل على إنقاذ الأرواح وتخفيف المعاناة من خلال التدريب الصحي وبرامج الإغاثة والتنمية.
تأسست الهيئة عام 1984 على يد أطباء وممرضين متطوعين، وتُعد منظمة خاصة، تطوعية، غير سياسية، وغير طائفية.
تتمثل مهمتها في تحسين جودة الحياة عبر التدخلات الصحية والأنشطة التي تبني القدرات المحلية في المجتمعات الفقيرة حول العالم.
ومن خلال توفير التدريب والرعاية الصحية للسكان المحليين، والمساعدة الطبية للفئات الأكثر عرضة للخطر، تساهم الهيئة في إعادة تأهيل الأنظمة الصحية المدمرة ومساعدتها على استعادة الاعتماد على الذات.
